الارشيف / ثقافة وفن

فنانين تخلوا عن ديانتهم مقابل الحب.. حدث مع الفنانة سميرة أحمد مرتين ويحيى الفخراني الأبرز من بينهم... اسماء غير متوقعة

شكرا لاهتمامكم بخبر عن فنانين تخلوا عن ديانتهم مقابل الحب.. حدث مع الفنانة سميرة أحمد مرتين ويحيى الفخراني الأبرز من بينهم... اسماء غير متوقعة على موقع الخليج الان

عدن - ياسمين فواز -  بعض النجوم غيروا دياناتهم والدافع لدي الفنان لتغيير ديانته لكي يتمكن من الزواج والارتباط بشخص آخر يعتنق ديانة مختلفة، ومنهم من أبقي علي دياناته ولم يتركها بالرغم من أنها تُحرم الزواج بأصحاب ديانات آخري، ولجأوا للزواج المدنى مثلما فعلت الإعلامية المصرية “وفاء الكيلاني”.

ولعل أبرز مثال للرجال الذين غيروا ديانتهم من أجل الحب والزواج كان الفنان عمر الشريف الذي تخلى عن اليهودية وأعتنق الإسلام من أجل عيون سيدة الشاشة العربية، فاتن حمامة.وتعود قصة لقاء «حمامة» بـ«الشريف»، الذي كان اسمه آنذاك، ميشيل شلهوب، إلى اعتراضها على مشاركة الفنان، شكري سرحان، البطولة معها في فيلم «صراع في الوادي» ليوسف شاهين، الذي عرض الدور على صديقه وزميل دراسته «الشريف».

 

 

 

 

 

وأثناء تصوير هذا الفيلم حدث الطلاق بين «حمامة» وزوجها المخرج، عز الدين ذو الفقار عام 1954، يقال إن السبب كان موافقتها على القبلة التي كانت موجودة ضمن سيناريو الفيلم، رغم أنها كانت معروفة برفضها أي مشهد أو لقطة فيها قبلة، وبعدها بدأت قصة الحب بينها وبين «الشريف»، ليشهر بعدها إسلامه ليزوج منها 1955 حتى تطلقا عام 1974.

 

 

 

 

 

الفنان المصري الكبير “يحيى الفخراني” الذي يعتنق الديانة الإسلامية، والذي وقع في حب زميلته الكاتبة والأديبه “لميس جابر” التى تعتنق الديانة المسيحية، ولكن هذا الحب جعلهما يتغاضان عن اختلاف الديانات بينهما، ويتوجان هذا الحب بالزواج، كما أكد الفخرانى في أكثر من لقاء تليفزيوني أن الحب والتفاهم بينه وبين زوجته لميس كان أقوي من كل شيء. سلوى خطاب وأسامة فوزى

 

 

 

تزوجت الفنانة سلوى خطاب من المخرج، أسامة فوزي، صاحب الديانة المسيحية، الذي دفعه حبه لـ«خطاب» لتغيير ديانته للزواج منها، وذلك في أواخر التسعينات بعدما أخرج لها فيلم «عفاريت الأسفلت» عام 1996، الذي اعتبر بمثابة اكتشاف لمواهبها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وواجه «فوزي» مشاكل كثيرة من عائلته ومجتمعه، لكنه تمسك بموقفه من تغيير ديانته وزواجه من «خطاب».

 

 

 

سميرة أحمد وبطرس زربانيللي وصفوت غطاس

 

 

 

حدث هذا الأمر مرتين مع الفنانة سميرة أحمد، فكان زوجها الأول كان مكتشفها بطرس زربانيللي، صاحب شركة أفلام الهلال، الذي اعتنق من أجلها الإسلام، وأصبح يعرف باسم شريف زالي، لكن هذا الزواج لم يدم طويلا، وانتهى بعد تسوية الأمور بينهما، وغادر شريف زالي مصر إلى اليونان، حيث نقل نشاطه لسنين طويلة، ثم عاد عام 1962 إلى القاهرة يحاول استئناف نشاطه الفني، إلا أنه لم يستطع الاستمرار فعاد من حيث أتى

 

 

 

.وتقول عنه «أحمد»: علاقتي به بدأت أثناء تصوير فيلم «شم النسيم» عام 1952، الذي أنتجه لي لإيمانه المطلق بموهبتي الفنية، حيث شعر كل منا بانجذاب شديد نحو الآخر، وبعد عدة لقاءات جمعت بيننا قررنا الزواج بعد أن اكتشفت أننا منسجمون مع بعض، لكن للأسف طباعه تغيرت فجأة، وبدأت الخلافات بيننا، خصوصًا بعد أن أصبح شخصا آخر غير الذي تزوجته وعرفته عن قرب، ما جعلني أطلب منه الطلاق وأترك المنزل وبه جميع المستندات الخاصة بأموري المالية والفنية، لذلك طلبت من نيابة الأزبكية ضبط المستندات الموجودة بمنزله.

 

 

 

وكان الزواج الرابع والأخير لـ«أحمد» من المنتج، صفوت غطاس، عندما تخلى عن ديانته المسيحية للزواج منها، ورغم الصعوبات التي واجهها «غطاس» من عائلته ومجتمعه إلا أنه لم يهتم بكل ما قيل عنه حينذاك، ولم ينظر فقط سوى لحبه لـ«سميرة».

 

 

تحية كاريوكا وأنطوان عيسى وشيبرد ليفي

 

 

 

كان الزواج الأول للراقصة، تحية كاريوكا، التي تزوجت 13 مرة، من أنطوان عيسى عام 1939 ابن شقيقة رائدة الرقص الشرقي في مصر، بديعة مصابني، الذي أشهر إسلامه، ليتزوج منها في 1939 وانفصلا في ربيع عام 1940.وكان ثالث أزواج «كاريوكا» هو الكولونيل الأميركي، شبرد ليفي، الذي أشهر إسلامه وعاشت معه في الولايات المتحدة الأمريكية لمدة عام ثم انفصلت عنه.

 

Advertisements
Advertisements