الارشيف / أهم الأخبار

دفنوا صلاح قابيل وبعد ساعات سمعوا صوتاً يستغيث من داخل قبره !! رواية تقشعر لها الأبدان

شكرا لاهتمامكم بخبر عن دفنوا صلاح قابيل وبعد ساعات سمعوا صوتاً يستغيث من داخل قبره !! رواية تقشعر لها الأبدان على موقع الخليج الان

عدن - ياسمين فواز - هل استيقظ الفنان صلاح قابيل في قبره؟ وهي القصة الأشهر عن عودة الموتى في عالم الفن. نعرض لك هنا روايتن مختلفتين.

وتقول الرواية الأولى إن الفنان "كان يعاني من الإصابة بمرض القلب والسكر، ودخل يوما في غيبوبة سكر اعتقد وقتها الأطباء أنه توفي، وبالفعل استخرج أهله تصريح بدفنه بناء على ذلك وتم تكفينه ووضعت الجثة في مثواها الأخير بالقبر، الثلاثاء 2 ديسمبر

 

 

 

 1992".وتضيف :"اكتشف «التُربي» صدور أصوات من قبر «قابيل» ويُبلغ الشرطة ويتم فتح القبر بمعرفة النيابة والطب الشرعي ليجدوا «قابيل» على درجات سلم القبر كان يحاول الاستغاثة بأي إنسان ينجده لكن لم يرد عليه أحد، ليلقى ربه إثر أزمة قلبية حادة بعد ليلة مرعبة لا أحد يعلم كيف قضاها، حسب الشاعئات المتداولة".

 

وتقول الرواية الأخرى " أن أقارب الفنان «قابيل» بعد فترة من وفاته ذهبوا إلى المقابر ليدفنوا شخصًا آخر قريبًا لهم ليفتحوا القبر ويجدوا «قابيل» نفض عن جسمه الكفن ويجلس جلسة القرفصاء رافعا يده لأعلى، في محاولة منه للاستغاثة أو إزاحة الحجر الذي يُغلق به القبر، حسل الروايات المتداولة".

 

 

 

 

 

هذا واعتبر بعض المتابعين للقضية وقتها أن أسرة "قابيل" تسرعت في دفنه، دون التأكد مما إذا كانت الوفاة حدثت بالفعل أم هي مجرد غيبوبة أخرى. 

 

 

 

 

 

بينما رأى فريق آخر أن الفنان ظل طوال 5 أيام كاملة في قبره يصارع الموت ويحاول الخروج إلى الحياة مرة أخرى.

 

وإدعى بعض آخر أنه كان يحاول الخروج وينادي بأعلى صوت له على أي شخص يستطيع مساعدته فلم يسمعه سوى حارس المقابر، الذي أصابه الخوف ظنا منه أنه شبح فترك المكان.كلّ هذه الجلبة دفعت بأسرة الفنان إلى الخروج عن صمتها، وتوضيح الأمور المتعلقة بملابسات الوفاة.وقالت الأسرة وقتها في تصريحات صحيفة: "إن الفنان الراحل توفي بسبب نزيف في المخ، وأن الدكتور سيد الجندي أستاذ جراحة المخ والأعصاب كان على رأس فريق الأطباء، الذي باشر حالته من البداية للنهاية". 

 

 

 

 

 

وأضافت الأسرة: إنه ظل قرابة يومين في ثلاجة المستشفى قبل أن يصرح بدفنه، وأيضا أن أحدا من أقاربه لم يمت في الفترة الأخيرة، والأهم من ذلك أن المقبرة التي دفن فيها هي مقبرة خاصة «عين واحدة»، كان قد أعدها بنفسه قبل وفاته".

 

وأكّدت خاتمة: أن المقبرة لم تفتح على الإطلاق منذ أن دخلها جثمانه، وحرصت الأسرة على أن تعلن هذه الحقيقة لتقطع جميع الشائعات التي انتشرت.