الارشيف / أهم الأخبار

أقوى ظهور في الكون .. إليكم خلفية جورجينا رودريغيز الصاروخية .. تظهرها بأكملها للمرة الأولى!!

شكرا لاهتمامكم بخبر عن أقوى ظهور في الكون .. إليكم خلفية جورجينا رودريغيز الصاروخية .. تظهرها بأكملها للمرة الأولى!! على موقع الخليج الان

عدن - ياسمين فواز - للمرة الأولى على الإطلاق، تمّ إظهار صورة مؤخرة عارضة الأزياء العالمية جورجينا رودريغيز وهي شبه عارية على متن أحد اليخوت.

في التّفاصيل، تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي صورة لعارضة الأزياء العالمية جوردينا رودريغز وهي عارية تماماً على متن أحد القوارب.

 

جورجينا ظهرت وهي نائمة على بطنها، وتستعرض مؤخرتها بطريقة فاضحة.

 

من جهةٍ أخرى، عندما رأت الجماهير عارضة الأزياء جورجينا رودريغيز برفقة اللاعب النجم كريستيانو رونالدو، اعتقدوا أنّها من عائلة غنيّة، وُلدت وملعقة الذّهب في فمها. لكن الحقيقة معاكسة تمامًا، فحياتها كلّها هروب وسجن ومخدّرات.

 

أُغرم كريستيانو رونالدو بفتاةٍ جذّابة، تعرّف إليها العالم، وهي جورجينا رودريغيز. بدأت حياتهما بشكلٍ طبيعيٍّ جدًا، فالصحافة اهتمّت بهما، أكثر من خلفيّة العشيقة التي فاجأت الجميع بمجرّد الكشف عن حياتها السابقة.

 

في إحدى المرّات، نشرت جورجينا صورة عبر إنستغرام، وقالت فيها: «يا لمصادفات الحياة، سأهبط فى البلد الذي ولدت فيه في مثل هذا اليوم قبل 25 سنة مضت». وكانت تقصد الأرجنتين، إنّما لم تعرف أنّ هذه الزيارة ستفضحها وتفضح تاريخ عائلتها.

 

بدأت الصّحافة بالبحث عن السبب وراء عدم عيش جورجينا في الأرجنتين، وتركها هذه الأرض الجميلة. فتبيّن للحظة الأولى، أنّها هجرة عادية. إلّا أن ملفًا صادمًا ظهر أمام الصّحافيين، وهو الملف الغامض لوالدها جورج.

 

يُدعى جورج رودريغيز، وهو من أكبر تجار المخدرات في إسبانيا والأرجنتين، وأكثرهم رعبًا على الإطلاق. كان والدها لاعب كرة قدم شهير سابق قد حُكم عليه بالسجن لعشر سنوات عام 2003 فى أحد سجون العاصمة الإسبانية مدريد ثمّ خرج وتمّ طرده خارج البلاد.

 

بعد ذلك، قرّر والد جورجينا العودة إلى الأرجنتين، ليتم سجنه مرة أخرى فى الأرجنتين للسبب ذاته هناك. إذ إنّه لم يستطِع الابتعاد عن عالم المخدّرات، وبالتحديد الكوكايين والقنب، مصدر رزقه الأساسي.

 

لم يعد يحتمل جسم جورج والد جورجينا رودريغيز السّجن أكثر، فبدأت نفسيّته بالتّراجع حيث أصيب بعدة سكتات دماغية وتدهورت حالته الصحية.

 

والمفاجأة بيّنت أنّ جورجينا رودريغيز، عندما عادت إلى الأرجنتين، كانت تجهّز نفسها لوداع والدها الذي توفّي في عيد ميلادها. لكن بما أنّها تخاف على صيتها، فضّلت عدم الحديث عن الموضوع، واستترت تحت حجة الاحتفال بعيد ميلادها.