الارشيف / أهم الأخبار

حكاية الفيلم المثير الذي ندمت عليه إلهام شاهين: بكرهه أوي وكل ما أفتكره أشتم نفسي!

شكرا لاهتمامكم بخبر عن حكاية الفيلم المثير الذي ندمت عليه إلهام شاهين: بكرهه أوي وكل ما أفتكره أشتم نفسي! على موقع الخليج الان

عدن - ياسمين فواز - أبدت الفنانة إلهام شاهين ندمها على تقديم فيلم «موت سميرة» الذي تناول جريمة مقتل المطربة المغربية الشابة سميرة مليان في منزل الموسيقار الراحل بليغ حمدي، والذي وجهت له الصحافة ووسائل الإعلام والوسط الفني في مصر حينها تهمة إسقاطها من شرفة منزله.

أبدت الفنانة إلهام شاهين ندمها على تقديم فيلم «موت سميرة» الذي تناول جريمة مقتل المطربة المغربية الشابة سميرة مليان في منزل الموسيقار الراحل بليغ حمدي، والذي وجهت له الصحافة ووسائل الإعلام والوسط الفني في مصر حينها تهمة إسقاطها من شرفة منزله.وقالت «إلهام» خلال لقاء سابق مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج «كلمة أخيرة»، على قناة «on»: «ندمت فعلا على تقديمه، لإني بعشق بليغ حمدي وبعشق موسيقاه». دون أن تلتفت لحقيقة ما جرى وهول الجريمة التي هزت مصر والعالم العربي، وفرار بليغ حمدي عقبها إلى خارج مصر.

 

 

 

واضافت: «هذا الفيلم بكرهه أوي، وكل ما أفتكر بحس إني عايزة أعذب نفسي، وعايزة أشتم نفسي، إني شاركت في إدانة الموسيقار بليغ حمدي قبل 30 عاما في موت سميرة مليان».

 

 

 

 

 

وتابعت: «كانت غلطة كبيرة، إني شاركت في الفيلم، ومكانشي لازم أعمله، لمجرد إن فيه تمثيل، كان لازم أشوف وأدقق الرسالة اللي كان الفيلم بيحملها، ولافيلم كان بيدين بليغ حمدي».

 

 

 

وتسببت تصريحات إلهام شاهين، في شن حملة انتقادات شديدة ضدها، ووصفها البعض بأنها بدت متعصبة لمواطنها بليغ حمدي الذي ادانه الشعب المصري وأن كلامها كان عاطفي ودون أي معلومة تدفعها لذلك التعصب. حسب قولهم.  

 

 

 

من جانب آخر، فجرت الفنانة المصرية إلهام شاهين، مفاجأة مدوية قبل أيام معلنة عزمها التبرع بأعضائها عقب وفاتها. وأكدت شاهين، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب عبر برنامج "الحكاية" الذي يعرض عبر شاشة "Mbc مصر"، أنها منذ أن كانت والدتها على قيد الحياة، وهي تنوي التبرع بأعضائها البشرية بعد وفاتها، وقد أخبرت عائلتها بالأمر وأوصتهم به.

 

 

 

 

 

كما كشفت أن صاحب المبادرة هو الدكتور خالد منتصر، وهي تدعمه بشكل كامل في ذلك.

 

 

 

 

 

إلى ذلك أوضحت أنها لا تمانع في أن يستخدم طلبة كلية الطب جثتها لأغراض علمية بحتة، معربة عن تشجيعها للأمر بشكل كامل.

 

 

 

 

 

واعتبرت أن على العائلات أن تحترم رغبة أي فرد يوصي بالتبرع بأعضائه، مطالبة بأن يكون هناك تقنين للأمر.  

 

Advertisements
Advertisements