الارشيف / أهم الأخبار

جوانب (خفية) لا تعرفها عن حياة وائل الإبراشي.. ديانته الحقيقية وسر زواجه متأخراً سيصدمكم!! جداً

شكرا لاهتمامكم بخبر عن جوانب (خفية) لا تعرفها عن حياة وائل الإبراشي.. ديانته الحقيقية وسر زواجه متأخراً سيصدمكم!! جداً على موقع الخليج الان

عدن - ياسمين فواز - رحل عن عالمنا الإعلامي وائل الإبراشي قبل أسبوع عن عُمر ناهز 58 عامًا، بعد صراع طويل مع مضاعفات فيروس كوفيد 19 المستجد.غاب الإعلامي وائل الإبراشي عن الساحة الإعلامية، منذ نهاية عام 2020، حينما أُصيب بفيروس كورونا المستجد، خلال عمله داخل التليفزيون المصري، بتقديمه لبرنامج «التاسعة».

وخلال مشواره الصحفي والإعلامي، مر «الإبراشي» بعدد من العقبات والأزمات. في المقابل، حقق عددًا من الإنجازات وحظي بشعبية لدى كثيرين، وهو مسلماَ وليس قبطياً كما روج من قبل.

وصول «الإبراشي» إلى هذه الدرجة، أرجعه إلى عدد من ظروفه الخاصة، التي ساعدته على تحقيق إنجازاته على المستوى المهني، فسبق وأن قال، خلال حوار أجرته معه المخرجة إيناس الدغيدي، أن زواجه في سن متأخر كان له دور فيما وصل إليه.

 

واعتقد «الإبراشي»، حسب روايته، أن الزواج يؤدي إلى لفشل المهني: «كنت أحب أدخل البيت ملاقيش حد. اتخيل وأطلع الأفكار، حياة العزوبية هي الأنسب للنجاح». لكن بعد وصوله لمرحلة معينة، غيّر الإعلامي الراحل وجهة نظره: «لما لقيت في قضايا كتير في المحاكم وبهدلة وجهد شديد، قلت شكلي هدخل السجن والناس بتخرج فاقدة الكلية أو الكبد. قلت لا عاوز اتجوز عشولحسن الحظ، عاش «الإبراشي» خلال هذه الفترة قصة حب تكللت بالزواج، في حياة جديدة اتسمت بالهدوء، وهو ما أعاده الإعلامي الراحل إلى الاتفاق بينه وبين زوجته. وحرص «الإبراشي» خلال حياته على إبعاد حياته الخاصة عن الضوء، وهو ما لقي قبولًا من قِبل زوجته: «هو اتفاق أن يكون هناك ابتعاد عن الحياة الصاخبة، هي حياة خاصة داخل البيت وفي المناسبات العائلية والاجتماعية».

 

 

 

كذلك كشف «الإبراشي» أنه أُعجب بزوجته بسبب شخصيتها القوية: «هي ليسانس آداب وكانت تعمل في الترجمة، وهي حاليًا لا تعمل لأن التربية (الخاصة بابنته جيلان) تحتاج لوقت، هي من اختارت. شخصيتها قوية وأنا لا أحب إلا الشخصية القوية».

 

 

 

تأخر «الإبراشي» في الزواج سبقه دخول في عدد من قصص الحب: «لم أعاكس امرأة لكن عشت قصص حب، فلا يستطيع الإنسان أن يعيش دون حب».

 

 

 

 

 

ورغم إيمان الإعلامي الراحل بالخطوات التي اتخذها فيما يخص الزواج، إلا أنه أعرب عن قلقه بسبب ابنته: «في مشكلة. بقول لما أوصل الـ 60 بنتي هيكون عندها كام سنة!».ان الحق أخلف».ولحسن الحظ، عاش «الإبراشي» خلال هذه الفترة قصة حب تكللت بالزواج، في حياة جديدة اتسمت بالهدوء، وهو ما أعاده الإعلامي الراحل إلى الاتفاق بينه وبين زوجته. وحرص «الإبراشي» خلال حياته على إبعاد حياته الخاصة عن الضوء، وهو ما لقي قبولًا من قِبل زوجته: «هو اتفاق أن يكون هناك ابتعاد عن الحياة الصاخبة، هي حياة خاصة داخل البيت وفي المناسبات العائلية والاجتماعية».

 

 

 

كذلك كشف «الإبراشي» أنه أُعجب بزوجته بسبب شخصيتها القوية: «هي ليسانس آداب وكانت تعمل في الترجمة، وهي حاليًا لا تعمل لأن التربية (الخاصة بابنته جيلان) تحتاج لوقت، هي من اختارت. شخصيتها قوية وأنا لا أحب إلا الشخصية القوية».

 

 

 

تأخر «الإبراشي» في الزواج سبقه دخول في عدد من قصص الحب: «لم أعاكس امرأة لكن عشت قصص حب، فلا يستطيع الإنسان أن يعيش دون حب».

ورغم إيمان الإعلامي الراحل بالخطوات التي اتخذها فيما يخص الزواج، إلا أنه أعرب عن قلقه بسبب ابنته: «في مشكلة. بقول لما أوصل الـ 60 بنتي هيكون عندها كام سنة!».

 

Advertisements
Advertisements