الارشيف / أخبار اليمن

كلام في الفن : اعترافات نارية تفجرها نجمة الإغراء (سهير رمزي) .. خرجت عن صمتها وكشفت أسرار ظهورها بلا ملابس تماماً في مشهد ساخن !.

انت تتابع الان خبر كلام في الفن : اعترافات نارية تفجرها نجمة الإغراء (سهير رمزي) .. خرجت عن صمتها وكشفت أسرار ظهورها بلا ملابس تماماً في مشهد ساخن !. حصرياً والان نترككم مع التفاصيل

عدن - هند جمال - سهير رمزي ممثلة مصرية ولدت في مدينة بورسعيد. ظهرت للمرة الأولى في السينما حينما كانت في السادسة من عمرها في فيلم (صحيفة سوابق) , وبعدها عملت في مقتبل حياتها كمضيفة جوية وعارضة أزياء، ثم اتجهت للعمل السينمائي في أواخر ستينيات القرن العشرين، واعتبرت في حقبة السبعينات من أهم رموز اﻹغراء في السينما المصرية، من أعمالها (ميرامار، مين يقدر على عزيزة، ممنوع في ليلة الدخلة، بنت اسمها محمود، عالم عيال عيال).

 

اعتزلت الفن وارتدت الحجاب في عام 1993، لكنها عادت بعدها بعدة سنوات للتمثيل، ولكن هذه المرة بالحجاب من خلال المسلسل التلفزيوني (حبيب الروح). يعتبر فيلم المذنبون هو الفيلم الوحيد الذي ترغب الفنانة سهير رمزي في نسيانه وحذفه من تاريخها ، واعترفت بأنها نادمة علي المشاركة به حسب تصريحات لها في أند بندنت العربية وقالت خلال المقابلة معها إنها تتمني أن يتم حذف الفيلم من تاريخها الفني بسبب خداعها من قبل المخرج سعيد مزروق بعد أن صور مشهد لها وهي نائمة أظهرتها عارية ولم تكن تتوقع أن يتم تصويره من زواية تظهرها عارية فظهرت في الفيلم وهي شبة عارية .

وبسبب المشهد وعرضها في السينما رفضت أن تشارك في فيلم اخر مخرجه سعيد مزروق الذي اتصل عليها وطلبها أن تكون معه ولكنها رفضت إحتجاجا علي مابدر منه خلال تصوير فيلم المذنبون الذي كان عليه اقبال جماهيري بسبيب المشاهد الساخنة التي داخل الفيلم لبطلة مارست المتعة مع الشخصيات الذين تك التحقيق معهم في جريمة قتلها ،فيلم المذنبون تم انتاجه عام 1975 قصة ممدوح الليثي

  وكتب الكاتب الصحفي عمرو الليثي عن الفيلم في جريدة الخميس عام 2018عن الفيلم قائلا:((من الافلام التي تركت بصمة كبيرة في تاريخ السينما المصريةفيلم «المذنبون » الذى جمع نماذج كثيرة لشخصيات موجودة فى كل زمان ومكان، ولم تمر الرقابة على المصنفات الفنية فى مصر بأزمة كالتى مرت بها عام 1977 بسبب ذلك الفيلموالذى كتب له والدى، رحمه الله، المنتج والسيناريست الكبيرممدوح الليثى، السيناريو والحوار منذ اثنين وأربعين عاما عنقصة أستاذنا الكاتب الكبير نجيب محفوظ، وإخراج المخرجالكبير سعيد مرزوق، وهو من أفضل مائة فيلم مصرى، وكان الفيلم صارخاً فى تعريته الفساد فى المجتمع المصرى بشكلصادم على كافة المستويات لجميع شرائح المجتمع، لكن عرضالفيلم فى المسابقة الرسمية لأولى دورات مهرجان القاهرةالسينمائى الدولى واستقباله بشكل ممتاز من النقاد العالميين،جعلا الرقباء يميلون إلى السماح بعرض الفيلم خاصة أن فيلم«الكرنك » الذى دارت حوله مشاكل رقابية عام 1975 كان قدتقرر عرضه بقرار سياسى، وهو ما يعنى أن الاتجاه العامللدولة يميل لتشجيع حرية التعبير.. وبالفعل وافقت الرقابة.

 تعتبر الفنانة سهير رمزي ، واحدة من أجمل نجمات جيلها ، وأكثرهن جرأة، وإثارة للجدل، سواء فيما يتعلق بأعمالها الفنية أو حياتها الشخصية، إذ تعددت زيجاتها فتعدت العشر زيجات ، وبررت الأمر في حوار لها قائلة: “كنت بقضى فترة العِدة بالعافية، وأتزوج في نفس يوم انتهاءها، أنا اتحرمت من الأب والأخ والابن بحس الرجل مهم في حياتي وسند”.

 عادت الأزمة بينهما من جديد لتطفو على السطح بسبب فيلم “انقاذ ما يمكن انقاذه”، إذ أنه وبعد بدء التصوير، تراجعت “سهير رمزي”، عن المشاركة في العمل بسبب مشهدًا جريئًا لها، لم توافق على تصويره، وهو ما أثار غضب مرزوق، وتسبب في نشوب مشاجرة بينهما، فقالت رمزي: “عندما قرأت سيناريو الفيلم في البداية فوجئت بضمه لمشهد أقوم فيه بطبع ‘ختم النسر’ على أجزاء متفرقة من جسدي، وهو ما رفضته تماما لأنني وجدته غير ملائما”.

وتابعت: “لما كلمته قالي إنه مصر يعمل المشهد ده وأنا قولتله إني مصرة إني ماكملش، ليقوم بعدها سعيد مرزوق بمقاضاتي لرفضي استكمال تصوير الفيلم، بعد قطعي لشوط كبير فيه، وانتهى الأمر بإسناد دوري في الفيلم إلى الفنانة الراحلة مديحة كامل”.

 وذكرت سهير رمزي، أنها عرض عليها في فترة السبعينات الظهور عارية تمامًا في فيلم لبناني بمبلغ مغري، إلا أنها رفضت الأمر قائلة :”المشاهد التي كان يحويها الفيلم لا تقارن بما قدمته من إغراء”

 

 

Advertisements
Advertisements