الارشيف / أخبار اليمن

شاهد .. لن تصدقوا ما يمتلكه النجوم من مشاريع تجارية .. والمفاجأة في مشروع حسين فهمي وحسن الرداد!

انت الان تتابع خبر لن تصدقوا ما يمتلكه النجوم من مشاريع تجارية .. والمفاجأة في مشروع حسين فهمي وحسن الرداد! والان مع التفاصيل

الرياض - روايدا بن عباس - خزائن النجوم المملؤة بالملايين لا تتوقف فقط عند حد أعمالهم الفنية بل شملت العديد من المشروعات التجارية التى تدر عليهم مئات الألوف شهريا خوفا منهم من غدر الفن بهم كما حدث مع العديد مع النجوم الذين رحلوا عن عالمنا دون أن يجدوا من يحنوا عليهم.

 

البداية مع الفنان حسن الرداد , الذى قرر مؤخرا استثمار أمواله في مشاريع تجارية، حيث اشترى كافيه "اي تي سي" في المهندسين من رجل الأعمال خالد أبو النجا، الذي يمتلك سلسلة كافيهات "بسكواه".ويتجه الرداد إلى استثمار كل أمواله في المشروعات التجارية خاصة المطاعم والكافيهات، وذلك بسبب أرباحها الكبيرة والسريعة وهو ما تحقق له بالفعل.

هناك أيضاً الفنان عمرو يوسف الذي افتتح مطعم جديد بعيدا عن أعين وسائل الاعلام في منطقة المعادي، وأطلق عليه اسم "كازوزه"، وينتهز يوسف أي فرصة للحصول علي أجازة سريعة يقضيها داخل مطعمه وقام فيه بتصوير مشاهده الخارجية ضمن أحداث مسلسله "ظرف أسود".

بجانب ذلك هناك الفنان هشام ماجد الذى احتفل مؤخرا بإفتتاح سلسله مطاعم "علوش" بالشيخ زايد وسط حضور العديد من نجوم الفن والكرة و المجتمع، وكان ضمن الحضور من نجوم الفن الفنانه دنيا سمير غانم وزوجها الاعلامي رامي رضوان و الفنان حسن الرداد وزوجته الفنانة إيمي.أما الفنان أحمد حلمي فقد افتتح منذ سنوات عدة مطاعم في القاهرة أحدهم على المركب العائم "نايل سيتي" ، ولم يكتف حلمي بالمطاعم، بل تخصص في امتلاك حق توكيل من إحدى كبرى شركات وشبكات المحمول في مصر، والتي حصرت حق التفاوض واتخاذ القرار في بعض اللوحات الإعلانية والبانرات الخاصة بها في مصر على الفنان أحمد حلمي.

 

 كما افتتح شركة إنتاج خاصة به، وهي "شادوز كوميونيكيشنز" وحولته من نجم شباك إلى منتج أيضًا لأفلام نجوم الشباك كما أنتج لنفسه من خلالها العديد من أفلامه الناجحة أبرزها "عسل اسود"، "بلبل حيران"، "إكس لارج"، و"صنع في مصر".

 

أما الفنانة عبير صبري، فتمتلك محل ملابس للمحجبات بأرض الجولف بمصر الجديدة، وصرحت من قبل بأنها أدركت أنها بحاجة إلى مشروع خاص حتى لا تحتاج لأحد.

 

وقالت: "الفن ما بيأكلش عيش صحيحة"، والدليل أن كثيراً من عمالقة الفن رحلوا دون أن يتركوا وراءهم ثروة تُذكر لأن أموال الفن تُنفَق عليه، مشيرة إلى أنه على الرغم من خلعها للحجاب فإن ذلك لم يؤثر على مشروعها الذي تقضي فيه أوقاتها عندما لا يكون لديها عمل فني.